في عراق ما بعد ٢٠٠٣ يشهد ممارسات منافية للقوانين والدساتير والاحكام الاخلاقية والانسانية ..حيث يتم الاخفاء والابتزاز بطريقة مرعبة ومخيفة في العراق الان هناك ٢٠ الف انسان مغيب لايعلم مصيرهم احد خطفو على يد مليشيات في مناطق تم تحريرها على يد القوات الامنية العراقية والتحالف الدولي والى هذه اللحظة لايوجد تحرك فعلي لأجل معرفة مصيرهم وحتى القضاء العراقي لم يصدر مذكرة واحدة بحق هذا الامر مسألة يحتاج لأجلها تدخلا دوليا حقيقيآ